لم يعد أي امل امام سفينة الاخونج لتستمر الا أحد امرين اما ان تحمل السلاح وتدافع عن نفسها وتستعيد بعض شرفها المسلوب وهذا من المستحيلات، او ان يرضي عنها الغرب ليوظفها لخدمة مصالحه وهذا متوقف علي خططه وشكل المنطقة التي يريدها لمحاربة الدولة ،فلتنتظروا ايها الاخونج قادة وقواعد العجل الامريكي ولتقدموا له البخور والقرابين ليرضي عنكم فمصيركم اصبح مرتهن بمصيره فطوبي لكم عبادتكم العجل.
واخير بلا ابو سماعين بلا زفت، بلا غنيم بلا زفت بلا شعبان بلا زفت، بلا شباب اخوان بلا زفت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
..إنْ أردتَ أنْ تكتب تعليقاً مُفيداً ففكّر ثلاث مرات، مرة قبل كتابته ومرتين قبل أن تضغط زر إرسال